The Basic Principles Of ريادة الأعمال الاجتماعية
The Basic Principles Of ريادة الأعمال الاجتماعية
Blog Article
على الرغم من أن مجال الريادة المجتمعية لديه الكثير من الإمكانات، لمساعدة المجتمع على التعامل مع مشاكله بطريقة إبداعية ومؤثرة، فإنه يواجه العديد من التحديات التي قد تعيقه عن ذلك.
إن كنت تجد في نفسك سمات رائد الأعمال صاحب الرؤية البعيدة والأفكار الابتكارية، ولكنك تفتقر لبعض مهارات الإدارة، فلا تتردّد في تعيين شخص آخر يمتلك هذه المهارات ليستلم منصب الإدارة ويقوم على شؤون تسيير شركتك بما يتوافق مع رؤيتك.
مع كل متابعة جديدة اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
لا ضير من الاستثمار بالعمل، ولكن اجعل الاهتمام بالمصلحة العامة الأولوية الأولى.
الخطوة السادسة: تكوين فريق عمل مناسب والاهتمام بنناء ثقافة الشركة
مهما تعددت المجالات التي يدخلها رواد الأعمال الاجتماعية واختلف دورهم العملي فيها، لا بد أن يمتلكوا عدة سمات مشتركة بينهم للوصول إلى نقطة النجاح التي يبغونها، أهمها ما يلي:
حان الوقت الآن ليتحول بحثك إلى خطة عمل مدروسة. تحتوي خطة العمل على الأهداف والمهام التي سيتولاها المشروع، مع ذكر الاستراتيجيات المضمونة للنجاح. يجب أن تشمل خطة العمل النقاط التالية:
مع المواظبة على الجهد والعمل وِفق استراتيجية فعالة، ينمو المشروع الاجتماعي ويتوسع في مهمته وتزداد إيراداته وكذلك التمويلات الخارجية، قد يصل رائد الأعمال الاجتماعي لمرحلة يشعر فيها برغبة تحويل مشروعه إلى عملٍ تجاري منافس تزداد فيه أرباحه الشخصية، تبعًا للمستوى الذي وصل إليه.
تبدو هذه الصفة بديهية في عالم ريادة الأعمال، لكن شغف التغيير قد يقود الشخص للعمل على تحقيق فكرته دون معرفته العملية في مجال الأعمال وافتقاره لأهم المهارات الريادية، مما يؤدي لضعف الإدارة السليمة والتخطيط الاستراتيجي نور الامارات لجوانب عدة تحف المشروع، مثل التمويل والموارد والقيود وما إلى ذلك. بالتالي تقليص فرصة نجاح الفكرة في الواقع.
لذلك، يمكن القول أن اهتمام رواد الأعمال الاجتماعيين لا يركّز مطلقًا على الأرباح الناتجة من المشاريع ولكن يتعلق الأمر كلّه بالمهمة الاجتماعية المُستهدف تحقيقها.
وهنا يجب أن يولد التوجه نحو التنمية الاجتماعية الشاملة بالمستوى التكنولوجي بهدف الوصول إلى علاقة أكثر ملاءمة بين التكلفة والعائد، والمستوى الاقتصادي، ويتمثل في التوصل إلى طرق أكثر إنتاجية بالتخطيط، وتوزيع العائد، والمستوى الاجتماعي من خلال تحريك النظام الاجتماعي وتوسيع مجالات العلاقات والوعي والمسؤولية..
إنهم يجدون مشكلة في المجتمع ويبحثون عن حل لها ويدعون أعضاء المجتمع للتعاون معهم.
المشروعات المجتمعية هي أبسط مثال للريادة الاجتماعية، ويمكن لأي شخص القيام بها بغض النظر عن مستواه العلمي أو شبكة علاقاته. المشروع المجتمعي هو مشروع صغير نسبيًا يستهدف القضايا الاجتماعية أو البيئية أو الاقتصادية، مثل بناء حديقة مركزية في منطقة فقيرة أو تنظيم مجموعة متطوعين للقيام بنشاط مجتمعي معين.
الحوكمة في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي.. نهج شامل للسياسات والتنظيمات المرنة